منذ ٣ أعوام
كانت حالة الاحتقان لدى الشعوب قد بلغت ذروتها قبيل 2011، وشهدت البلدان انسدادا سياسيا وفشلا اقتصاديا اتسعت فيه رقعة الفقر وارتفعت فيه مستويات البطالة لمستويات غير مسبوقة، ويبدو أن هذا المشهد بتفاصيله يتكرر الآن، بحسب مراقبين.
منذ ٤ أعوام
تزامن تعيين الدبلوماسي الجديد مع كومة أحداث تشهدها المنطقة عموما، والخليج العربي خصوصا، أبرزها اتفاق التطبيع المثير للغضب بين الإمارات وإسرائيل، ومن قبله استمرار الأزمة الخليجية وتراجع جهود الوساطة.
تضمنت المراسيم إعادة تشكيل مجلس الوزراء برئاسة السلطان، وتعيين فهد بن محمود آل سعيد نائبا لرئيس مجلس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء، إضافة إلى تعيين شهاب بن طارق بن تيمور آل سعيد (شقيق السلطان) نائبا لرئيس الوزراء لشؤون الدفاع.